د. ريم الحشّار تكتب: خَواطرٌ رِيمية ؛ عَاشِقُ الخَواطِر
بِقَلم: د. ريم الحشّار
أَتَسأَلينَ عَن حَالِ قَلبِكِ !
وقَد إِستَفَاضَ قَاصًا خَاطِرتَهُ عَليِنا
وَغَدَى كَصُبحٍ يُشرِقُ رَاويًا
أَهَازِيجَ نَبضِه وإِقتِرابِه إِلينا!
فَما تَلبَثُ قُلوبَنا أَن تَستَكِينَ
حَتى تَرى فَحوى فُؤادِكِ
مُغَرِدًا لَنا فِي كُل حِينَ